الصوره الاوله لسيده كبيره من العمر
وثانيا لطفله صغيرة العمر
لا وجود لمثل تامر حسني
....ولكن هل محبى تامر حسنى من الشباب فقط؟ لالالالالالا ..... بل يوجد ايضا محبى له من جيل الكبار ...والعواجيز
تامر حسنى....هذا الأنسان الله سبحانه وتعالى خلقه من نوعية الناس اللى تتحب لله فى لله
هذا الأمر الذى جعل السيدة فاطمة ...65 سنة ...تتصل بيه تليفونيا عبر برنامج البيت بيتك لكى تقوله له
(( حمدالله على سلامتك با أبنى)) وتدعى له أيضا لكى يحفظه الله ...
وهو نفس الأمر الذى جعل سيدة كانت تقف بجانبى يوم حفلة عيد الحب...وهى حفلة عودة تامر ..جائت فقط لكى تشجع
هذا الفتى المظلوم وكانت تردد دائما طول الحفل...ربنا يحميك يأبنى ....ونزلت الدموع من عينيها عندما دخل تامر الحفل
وسمعت كل هذا التصفيق والتشجيع له من كل الناس كأنه أبنها هيا
و أيضا نفس الأمر الذى جعل ايضا سيدة أخرى تنزل من بيتها القريب من شركة فرى ميوزك يوم نزول أحدث البوماته((يابنت الأيه))
لكى تأخذه فى حضنها وتقول له مبروك يا أبنى وربنا يحميك من كل شر ... وهذا السيدة التى جعلتنى أكتب هذا الموضوع
وهذه هى صورتها وهى تبارك لأبنها تامر على نجاحه....
عندما ترى هذه الصورة ستجد نفسك تقول بداخلك ..هل يوجد أغلى من حب الناس؟؟
هل ترى كم الفرحة التى فى عينيها لنجاح أبنها...هذا هو ((تامر حسنى...)) ملك الجيل ...ملك الجيل مش بالكلام
ولا بالهتاف لالالا...انه بالفعل.....
وهذه أيضا صورة لفتاه صغيرة تسكن فى نفس المنطقة عندما علمت بوجود تامر أمام منزلها ...أستقيظت من نومها سريعا
ونزلت لكى تأخذ نسخة من البوم حبيبها تامر وأخذت ايضا بوستر الألبوم من تامر شخصيا.....وهذا يؤكد ان تامر محبوب من مختلف الأجيال